استعمل الأطباء فى القرن الماضى نظام الكيتو دايت لعلاج الأطفال من الصرع والذين لا يستجيبون للعلاج بالأدوية المعتادة لحالات الصرع ولكن فيما بعد تم ملاحظة تأثيره الشديد فى إنقاص الوزن بجانب تقليل نوبات الصرع عند الأطفال وهذا النظام الغذائي يعمل بآلية تعمل على حرق الدهون بشكل سريع ألا وهى التقليل من تناول الكربوهيدرات والإكثار من تناول الدهون المفيدة مع كمية متوسطة من البروتينات حيث أن انخفاض نسبة الكربوهيدرات فى الجسم بحيث لا تقل عن 50 جرام
فى اليوم وزيادة نسبة الدهون فى نفس الحين يضطر الجسم إلى القيام بعملية الحرق بصورة أكبر حيث لا يجد الجسم الوقود اللازم للقيام بعملية الحرق والذي توفره الكربوهيدرات فيلجأ إلى الاستعانة بالدهون والبروتينات فيحرق الدهون فيحدث نقصان كبير فى الوزن فى وقت قليل ويلعب هذا النظام الغذائى دورا فى علاج بعض الأمراض كالسكري حيث يتخلص من السمنة المفرطة ويقلل نسبة السكر فى الدم بتقليل الكربوهيدرات وينصح به الأطباء فى علاج مرضى السرطان الذين يتناولون
العلاج الكيماوى والإشعاعى لأن فى هذه الحالة لاتجد الخلايا السرطانية الجلوكوز الكافية تتغذى عليه وتنحصر ومن ثَم تموت ويوصى الأطباء بهذا النظام للسيدات التى تعانى من السمنة المفرطة والتى قد تسبب تكيس المبايض وكما يساعد أيضا فى تعزيز صحة الدماغ حيث يقي من الخرف والزهايمر لذلك ينصح به الأطباء لكبار السن ولكن مثل أى نظام في نظام الكيت كما له فوائد له أيضا أضرار إذ يؤدى إلى الإصابة بحصوات الكلى لأن تناول البروتينات بكمية كبيرة يجعل البول أكثر حمضية ويزيد من
نسبة حمض اليوريك والكالسيوم فى الدم وتتكون الحصوات والإصابة بالجفاف نتيجة انخفاض كمية المياه المخزنة تقليل الكربوهيدرات والذى يسبب الإصابة بالإمساك والصداع والغثيان بجانب الضعف العام وأيضا يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية بسبب زيادة نسبة الكوليسترول بالدم الناتج من تناول الدهون المشبعة نظام الكيتو دايت على الجسم استعمل الأطباء فى القرن الماضى نظام الكيتو دايت لعلاج الأطفال من الصرع والذين لا يستجيبون للعلاج بالأدوية
المعتادة لحالات الصرع ولكن فيما بعد تم ملاحظة تأثيره الشديد فى إنقاص الوزن بجانب تقليل نوبات الصرع عند الأطفال وهذا النظام الغذائي يعمل بآلية تعمل على حرق الدهون بشكل سريع ألا وهى التقليل من تناول الكربوهيدرات والإكثار من تناول الدهون المفيدة مع كمية متوسطة من البروتينات حيث أن انخفاض نسبة الكربوهيدرات فى الجسم بحيث لا تقل عن 50 جرام فى اليوم وزيادة نسبة الدهون فى نفس الحين يضطر الجسم إلى القيام بعملية الحرق بصورة أكبر حيث لا يجد الجسم
الوقود اللازم للقيام بعملية الحرق والذي توفره الكربوهيدرات فيلجأ إلى الاستعانة بالدهون والبروتينات فيحرق الدهون فيحدث نقصان كبير فى الوزن فى وقت قليل ويلعب هذا النظام الغذائى دورا فى علاج بعض الأمراض كالسكري حيث يتخلص من السمنة المفرطة ويقلل نسبة السكر فى الدم بتقليل الكربوهيدرات وينصح به الأطباء فى علاج مرضى السرطان الذين يتناولون العلاج الكيماوى والإشعاعى لأن فى هذه الحالة لاتجد الخلايا السرطانية الجلوكوز الكافية تتغذى عليه وتنحصر ومن
ثَم تموت ويوصى الأطباء بهذا النظام للسيدات التى تعانى من السمنة المفرطة والتى قد تسبب تكيس المبايض كما يساعد أيضا فى تعزيز صحة الدماغ حيث يقى من الخرف والزهايمر لذلك ينصح به الأطباء لكبار السن ولكن مثل أى نظام ونظام الكيتو كما له فوائد له أيضا أضرار إذ يؤدى إلى الإصابة بحصوات الكلى لأن تناول البروتينات بكمية كبيرة يجعل البول أكثر حمضية ويزيد من نسبة حمض اليوريك والكالسيوم في الدم وتتكون الحصوات والإصابة بالجفاف نتيجة انخفاض كمية المياه المخزنة لتقليل
الكربوهيدرات والذى يسبب الإصابة بالإمساك والصداع والغثيان بجانب الضعف العام وأيضا يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية بسبب زيادة نسبة الكوليسترول بالدم الناتج من تناول الدهون المشبعة .
التعليقات