في حين أن في الوقت الحالي أي لاعب في مصر يتمنى الاحتراف في أي نادي من النوادي الخارجية ولكن الأمر مختلف في لاعبين قطبي الكرة المصرية وهم لاعبي فريقي النادي الأهلي ونادي الزمالك فكرة احتراف أي لاعب في نادي آخر تعتبر فرصه لا تعوض ويتمناها أي لاعب ولكن الأمر يختلف في نادي الأهلي ونادي الزمالك في حين تقديم كثير من العروض إلى لاعبين هذان الناديان بالأخص إلا أن اللاعبين في الفريقين يرفضوا العروض التي تقدم لهم مهما كانت هذه العروض مغرية وذلك انتماء من اللاعبين
إلى الناديان وحبا من اللاعبين في النادي ورغبة منهم في دعم هذه الأندية وتفضيل منهم بشأن الشهرة والتقدم داخل هذه الأندية التي نشأوا على حبها وعلى الرغم من أن يوجد أكثر من لاعب قد شارك بالفعل باللعب مع انديه عالميه وأندية أوروبية كبيرة ولكن في نهاية الأمر يفضل اللاعب العودة الى بيته وفريقه الذي نشأ فيه وهذا يختلف من لاعب إلى آخر حيث يوجد لاعبين قد عادوا الى أنديتهم الأصلية بسبب طول فتره وجودهم في مكان الاحتياطي الذي يحبط أي لاعب ويوجد لاعبين عادوا إلى
الفريق الأصلي لهم سواء الأهلي أو الزمالك بسبب رغبه من إدارة النادي نفسها في ردهم مره أخرى إلى ملاعبهم ومن هذه اللاعبين التي رفضت مثل هذه العروض اللاعب بمصر المقاصة حاليا وهو اللاعب محمد إبراهيم حيث ذكر أنه تلقى بالفعل عرض من نادي إسباني وهو مالقا ولكن قوبل العرض بالرفض في حين أنه كان يتمنى أمر مثل هذا وكان يتمنى الاحتراف في الخارج ولكن بعد رفضه قدم مهارات أفضل إلى نادي الزمالك على الجانب الأخر وأضاف اللاعب أحمد إبراهيم أنه معتز بأنه
ضمن جيل يوجد به عدد كبير مما قدموا الكثير إلى الكرة المصرية وكان لهم دور كبير في البطولات التي أقيمت في الفترة السابقة وعلق اللاعب أحمد إبراهيم على أمر رجوعه من البرتغال الى الزمالك سريعا بأنه الاتفاقات لم تكن محددة وواضحة .
التعليقات